أفغانستان تفضل أوباما وباكستان تميل نحو رومني ــ والأميركيون غير مبالين!
في وقت يستعد الأميركيون للتصويت لاختيار رئيسهم المقبل، ينحاز الأفغان والباكستانيون إلى الجانب الذي يتفق ومصالحهم ولكنهم متشككين في أن يطرأ تغيير على السياسة الأميركية. فالحرب التي تقودها الولايات المتحدة في أفغانستان تدخل عامها الثاني عشر. وحركة «طالبان» التي أطيح بها من كابول عام 2001، لا تزال عدوا منيعا رغم انفاق مليارات الدولارات ومقتل آلالاف.وصرح…