أنها ليست نكته//..صحفي عراقي يتزوج أكثر من خمسة آلاف مطلقة زواج موقت ( متعة )
صحفي عراقي يتزوج أكثر من خمسة آلاف مطلقة زواج موقت ( متعة )
الصحفي ماجد الكعبي يعتبر نفسه مدافعا عن القيم وهو تزوج من ثلاثة ألاف امرأة
عرفت الصحفي ماجد الكعبي في عام 1982 في طهران وكان يعمل في التلفزيون العربي او محطات المعارضة العراقية وكانت تبث ساعات معدودة فكان يقدم ويعد بعض البرامج السياسية وكان يعد ويقدم برنامج أسبوعي بعنوان مسابقات ثقافية يستضيف من خلاله فريقين وجمهور كبير يحضر في استوديو التسجيل في طهران , وكان ماجد الكعبي شاب ذرب السان سليط ووسيم وشكله جميل وكان عمره عشرون عاما واللغة الفارسية زادته حلاوة وكذلك وضعه المادي الجيد وكان الاعلامي الوحيد بيننا الذي كان يملك سيارة موديل حديث جدا اشترتها له احدى زوجاته الخليجيات والكويتية تحديدا ,
ماجد الكعبي كان يسكن طهران ومولع بالنساء الإيرانيات المطلقات والطهرانيات بشكل خاص فلم يمر يوما الا ووجدناه قد تزوج واحدة متعة ( زواج موقت او مسيار او متعة ) ولو نفرض ان السنة تتكون من 360 يوما ولم نقل انه يتزوج يوميا لمدة ساعة او اكثر زواجا مؤقتا ولنقل بين يوم ويوم او لنقل يتزوج بالعام من 150 امراة مطلقة وهو اقام وعاش في ايران خمسة وعشرون عاما فالنسبة تكون 3750 امراة مطلقة تزوجهن الصحفي ماجد الكعبي في ايران وحسب معرفتي انه رجع للعراق بعد تغيير النظام مباشرة وفي عام 2003 تحديدا وبالضبط فقد سمعت من اصدقائه المقربين ومن بعض الصحفيات واللاتي نثق بهن انه كل اسبوع يتزوج من مطلقه والنسبة تكون في العام خمسين مطلقة يتزوجها الصحفي ماجد الكعبي متعة او مسيار او موقت
وعشر سنوات من عام 2003 الى نهاية عام 2012 تكون النسبة 500 خمسماة امراة مطلقة تزوجها الصحفي الكعبي اذن العدد الكلي للنساء الايرانيات والكويتيات والبحرينيات والسعوديات والقطريات واللبنانيات والاماريات والمسقطيات والعراقيات والافغانيات والروسيات والتركمنستانيات والسوريات والمصريات والتركيات 4250 امراة مطلقة توج هذا الي يدعي الدفاع عن اموال العراق ويتهجم على المسؤولين وانني ذكرت هذه الدول لانه سافر اليها جميعا بل ان بعض النساء وخاصة الخليجيات كانن هن ياتن اليه عندما كان في ايران .
ماجد الكعبي عمره الان 52 بالضبط وهو مسلم شيعي يقيم في العراق وعندما وجدت صوره الاخيرة وجدته بنفس الوسامة والكشخة فعرفت انه مازال يتزوج موقت او متعة ويحب النساء خاصة وانه شاعر جنسي خطر عنده رومانسية عجيبة يقنع أي امراة به ويحولها الى رماد واعتقد انني لم ابالغ ابدا ونقلت لكم واقع هذا الانسان المدافع عن المباديء والقيم ويحارب كل مسؤول عراقي بقلمه ولسانه الطويل
وكل واحد منا عندما يطرح عليه سؤال حول سبب زواجه من اكثر خمسة الاف امراة ، يقول انني لم افعل حرام ولا ارتكب خطيئة ولم امارس الزنا انما اتزوج على سنة الله ومذهبي الجعفري يسمح لي بذلك وعندنا في الاسلام الزواج الدائم والزواج الموقت المتعة وكلا الزواجين له شروطه وصيغته الشرعية ولم اجبر أي امراة على الزواج مني وكل مايحدث من عقد هو في رضاهن كامل الرضا القلبي والطمئنينة ويقول انتوا شنو وهكذا يقنعنا بالسكوت وان كنا غير مقتنعين بسلوكه , من خلال هذه الحقائق اردت ان انقل لكم حقيقة هذا الصحفي وسوف اعزز كل شي بالصور عندما كان في طهران من عام 1980 الى عام 2003 والسلام عليكم ورحنة الله وبركاته . ا
خوكم وخادمكم الاعلامي علي حسين الطهراني