الاسماء ياسيادة رئيس الوزراء المالكي
بعد ان هدأت العواصف التي كان في بمقدورها لو استمرت بعض الوقت , لقلعت استقرار البلاد وضعته على كف عفريت ولتحرق الاخضر واليابس , وتضع العراق على حافة حرب داخلية بين بغداد واربيل , وانتكاسة كبيرة للعملية السياسية الهشة وسينعكس اثارها على خراب الوطن وتدهور الواقع السياسي ويتحول الى مأزق ومأساة حقيقية ويدفع ثمنها المواطن…