في غمرة نوبل الآداب
رغم أهمية جائزة «نوبل الآداب» ودورها الفاعل والريادي في ترويج أعمال شعراء وروائيين كثر حول العالم، فإننا نجهل في اللغة العربية أكثر من نصف حامليها، وهم في عالمنا أشبه بكتّاب مغمورين يحتاجون إلى إعادة اكتشاف أدبهم. يلاحظ زائر المكتبة الثقافية في بيروت أن معظم الأدباء والشعراء والمسرحيين حائزي «نوبل» في النصف الأول من القرن العشرين…