أضغط وشاهد // وألعن أعضاء جامعة “النعاج” العربية ( شاهد أحرار العالم ماذا يقولون!!!!)
أتفق جميع الكتاب والمحللين والمتابعين المنصفين بأن رئيس الوزراء القطري حمد بن جبر آل ثاني قال الحقيقة عندما أعترف بأنه هو وزملائه في الجامعة العربية مجرد ” نعاج” ولا حتى “خرفان”!!، وعلى رأسهم زعيمهم الأمين العام لجامعة النعاج العربية ” اللانبيل واللاعربي” والذي كان مركونا متقاعدا على طاولات المقاهي والنوادي الاجتماعية في مصر، جيء به على حساب تضحيات ودماء شباب الثورة المصرية وبأموال قطرية أسوة بوزير الخارجية الذي كان مركونا ومهملا هو الأخر على طاولات المقاهي المصرية والأندية الاجتماعية أسوة بزعيم النعاج وأصبح وزيرا للخارجية على حساب تضحيات ودماء شباب الثورة المصرية وبأموال قطرية.
فجامعة النعاج العربية لا تعني العرب بشيء لأنها مكانا للمتقاعدين الفاشلين، ومكانا للجواسيس المهملين والمتكلسين. وأن هؤلاء عار على الشعوب العربية، ولن يقولوا الحقيقة وعندما زاروا غزة زاروها بعد توسل لأكثر من أسبوع عند باب الرئيس الإسرائيلي بيريز، وأحتقرهم نتنياهو بقصف مكثف أوقع 20 شهيدا و70 جريحا خلال السويعات التي زار بها وفد ” النعاج العربية” مدينة غزة، فجاءوا نقمة ووبال على أهل غزة
والفضيحة أن الإخوان المسلمين وزعيمهم المبجل سي مرسي هو الوسيط لدى اسرائيل
اليكم صوت هذا الشريف والحر والذي نعله يساوي جميع أعضاء جامعة النعاج العربية/ أضغط وشاهد
http://www.youtube.com/watch?v=IjIe0RxXmAs&feature=related
واليكم صوت هذه الشريفة والتي نعلها يساوي مليون ذقن مزيف ومليون جبهة كويت بالنار رياءا
http://www.youtube.com/watch?v=PS_TbmJ4H1g&feature=related
والآن … العن أعضاء جامعة النعاج العربية الذين لا يجيدون غير السمسرة لقتل أجيالنا وتهديم تراثنا وحضارتنا ومجتمعاتنا مقابل فتات الموائد والحماية لهؤلاء النعاج وأنظمتهم
الشاعر المصرى حسين حرفوش
بعد وصف وزير عربي للعرب بأن معظمهم نعاج .. وأن الصهاينة ليسوا بالذئاب ..!!
لماذا أنتَ صَامِتٌ ..
و تكتمُ الأنينَ في الحنايا ..
وتحبسُ الدموعَ في المَآقِي..؟!
لماذا لا أرَىَ عَلَى خَدّيْكَ مَظَاهرَ التِيَاعِي ..
فقلتُ ياصَغِيرتِي
حدودُ دَمْعَتِي ..
أقلّ مِنْ أنَينَي ..
أقل من جراحي..
أقل من أوجاعي..
هل تُدْركينَ معنى أن نَكُونَ كالنّعاجِ ..؟!
هل تدركين معنى أنّني أبرئُ الذئابَ في البراري والفِجَاجِ .. ؟!
لذاك ياصغيرتي
أرْخَيْتُ للهُمومِ دَفّتِي ..
وللسّمَا رَفَعْتُهَا ذراعي شراعي ..
أسْتَنْهِضُ الأنِينَ مِنْ بَوّابَةِ الرّياحْ..
تستنهضُ الجراحْ ..
ألوذُ بالإلهِ ياصغيرتي لأنّنِي
على بَوّابَةِ الضّيَاعِ..