صور نعاج العرب في غزة //..زيباري ” ضاحكا” على أشلاء جثث أطفال غزة ــــ وأوغلو باكيا على غزة!!

 وكيف لا يضحك ويشمت زيباري الكردي.. الم تكن أسرائيل هي التي نصبته وزيرا للخارجية لدولة تعتبر قلب العالم العربي ونبض التيارات العروبية والقومية وهي العراق، ليهين عروبته ويدمر قوميته العربية، فالذي فعله زيباري بالعراق لم يفعله  هولاكو في العراق بحيث دمر معالم الدولة العربية العراقية هو ورفيقه الذي نصبته هو الأخر أسرائيل رئيسا للعراق ولثماني سنوات متتالية

 كيف لا يضحك وأن من دمر غزة وقتل أهل غزة هو حليف زيباري وأبن أخته البرزاني

 كيف لا يضحك زيباري ليرسل كود الى أسرائيل من خلال ضحكته على أشلاء أهل غزه

 كيف لا يضحك زيباري  وهو سعيد بالنعاج العربية وكان له دورا في تخريب جامعة النعاج العربية

 ففرحة زيباري اليوم لن تختلف عن فرحة ليبرمان ونتنياهو وجميع زعماء أسرائيل

فتلك اللحظة تمثل لزيباري لحظة الخلود وهو يضحك على جثث وحطام العرب في غزة وبفعل أقرب حلفاء زيباري والأكراد وهي أسرائيل والجيش الإسرائيلي الذي له قواعد أستخبارية وقوات خاصة في شمال العراق

 فالتاريخ يعيد نفسه .. فالبرزاني مصطفى ذبح كبشا أحتفالا بأنتصار اسرائيل في حرب 1967 واليوم يضحك زيباري هوش يار في غزه وعلى  أشلاء جثث أطفالها وأهلها وعلى ركان بيوت أهلها

صورتين متناقضتين

 أوغلو يذرف دموع التماسيح أستكمالا لمسرحيات أردوغان وللضحك على المسلمين والعرب ليمضي بقيادة النعاج نحو العثمانية الجديدة

..  وزيباري يغرق في ضحكات الشماتة …وحتما هناك سكرتارية زيباري التي أخذت واجبها بالتصوير السري  لتبعثه الى أسرائيل

أنها سياحة لنعاج الجامعة العبرية وثمنها الدم الفلسطيني

 وصدق حمد بن ثاني جبر عندما قال نحن نعاجا

 فزيباري ليس غريبا على قادة أسرائيل ومنذ عام 1941 وحتى قبل أحتلال فلسطين فكان قادة الكرد في العراق على علاقة مع أهل زيباري وكبار أقربائه

 واليكم صورة زيباري عام 2004 في عمان وهو يصافح وزير الحرب السابق بني اليعازر وزعيم حزب العمل السابق ووزير البنية التحتية ثم وزير التجارة وهو الذي أغرق العراق بالغذاء والدواء المسرطن ولسنوات متتالية

 

Similar Posts

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *