هل للمتعة أم لكي لا تكشف نزوته؟ // .الكشف عن لقاء سري خطير بين عمرو موسى و تسيبي ليفني

 أسئلة مهمة

 هل سارع موسى للقاء ليفني رغبة بالتمتع عندما سمع بأنها أعطت جنسا لقادة عرب ومنهم ياسر عبد ربه، وعريقات وبفتوى دينية مقابل  معلومات أخذت من هؤلاء؟

أم أنه سارع لها متوسلا لكي لا تكشف نومتها الجنسية معه وأعطائه أسرار مصرية وعربية؟

أم ذهب متوسلا لكي يكون رئيسا لمصر أو بديلا عن توني بلير؟ ولكن هذا السؤال لا يعني شيئا لأن ليفني ضعيفة أصلا في أسرائيل

ـــــــــــــــــــــــــــــ

تفاصيل لقاء “موسى” و”ليفني”وعلاقته بقرارات مرسي

تحدث موقع “والا” “الإسرائيلي” عن لقاء سري جمع وزيرة الخارجية “الإسرائيلية” السابقة “تسيبي ليفني” مع الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية عمرو موسى، طالبت خلاله “ليفني” المرشح الرئاسي الخاسر عمرو موسى بإرباك الرئيس المصري محمد مرسي بالمشاكل الداخلية.

كشف الكاتب الصحفي عبد الباري عطوان رئيس تحرير صحيفة القدس العربي في حوار له علي فضائية الحوار عن تقارير مخابراتيه تناولها موقع “والا ” الإخباري الإسرائيلي عن لقاء سري جمع وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة “تسيبي ليفني ” مع الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية السفير عمرو موسي في توقيت زيارته المفاجئة لـ”رام الله ” يوم الأحد، 4 نوفمبر 2012.

أي قبل العدوان الإسرائيلي علي غزة بأسبوعين و تناولت التقارير أن ” ليفني ” طالبت عمرو موسي بشكل مباشر بإرباك الرئيس المصري محمد مرسي في هذه الفترة بالمشاكل الداخلية و هو ما حدث بالفعل حيث عاد عمرو موسي من زيارته ليقود الإنسحابات من الجمعية التأسيسية للدستور بدون أسباب مقنعة للرأي العام لدرجة أنه اصطنع مشادة مع رئيس الجمعية التأسيسة المستشار الغرياني شيخ قضاة مصر و اعترض علي مواد بالدستور كان هو نفسه من اقترحها.

و شغل الرأي العام و برامج التوك شو بإنسحابات التأسيسية و صعد من هجومه علي الرئيس مرسي مع تصاعد الهجوم علي غزة

و كان الأجدر بالأمين العام السابق لجامعة الدول العربية أن يكون له دور في وقف العدوان علي غزة لا أن يستعمل كأداة للتغطية علي ضرب غزة و إرباك الرئيس المصري لشل حركته و شغله بقضية مصطنعة
و يضيف عبد الباري عطوان “هذه التقارير تتفق مع ما قاله “بنحاس عنباري ” الخبير الإسرائيلي في شؤون الشرق الأوسط في مقابلة مع “روسيا اليوم “.

أن الرئيس المصري محمد مرسى افشل العملية الاسرائلية في غزة قبل ان تبدأ وكنا نعول علي قوى داخلية في مصر بإشغالة بالشأن الداخلى السياسى والاقتصادى.
وينتظر من القضاء المصري التحقيق حالا في هذه الواقعة والتي إن ثبتت سيدان فيها عمرو موسى بالخيانة العظمى

Similar Posts

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *