«طبول الحرب» تُقرع على خطوط التماس بين بغداد وكردستان… والمالكي يرتب أوراقه منها: حكومة “أغلبية وأنتخابات مبكرة!
الأكراد يصرون على أنهم دولة وشعب أسمها كردستان ولا يجوز التحرش بها، والعراق دولة مجاورة تحت رحمة كردستان. وبنفس الوقت يصرون على البقاء في حكومة المركز ببغداد ويهيمنون على أهم الوزارات والمراكز الحساسة ويحتلون أحياء ومناطق شبه منعزلة داخل بغداد ولا تستطيع الحكومة دخولها وتفتيشها وأيضا يصرون على ذلك… فهم يفرضون كل شيء ويريدون كل شيء…